تشرين يطرق الأبواب
بقلمي
اوركيد شام
تشرين يطرق الأبواب
ونوافذي لا تزال عارية
وأنا في غمرة الشوق
أنتظر صوتك
يا آااه
كم أخشى أن تتأخر!!
لازالت بصماتك موشومة
تحت جلدي
وأنت قصيدة الروح
يجنّ إليك حبري....
اعبر منّي إليّ الآن
دعني أحبك كما أشاء
قبل أن تحتضر الدهشة
في الأحداق
ويداعب الموت عمري!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور