لوعة
من قلب الأنين انبثق النور والاحساس ...
لهفتي عَلى عمر انساب بخبب مداس .
كان غراما وضعت فيه
ولهي، عشقي ، أحلامي وكل الانفاس..
احتويتك بقلبي، بروحي وجعلتك قديسا في محراب الأقداس ..
قاسيت وتعذبت بمقاس...
وصممت ان اقلب الصفحة وأمحي مرحلة الافلاس... .
أصبحت ذكرياتي معك طَي تجاعيد السنين..
ولهيب يشتعل في النفس يوقظ كل احساس ...
ياحسرة على عمر ضاع فيه شقايا وكل الانفاس ..
وأخرست اَي احتياج ووضعت نقطة في اخرالسطر. كي أقطع اي محاولة للرجوع من أساس...
حليمة نور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور