نداء الهوى
بقلمي. حسام درغام
دقت طبول الهوى
فغدوت علي
بابه قارعا
دنوت منه فأسرنى
وأصبحت
لقيده خاضعا
يقودنى
أينما سار
وأصبحت بيده طيعا
ظننته لي شفاءا
فاذا به داء
وفي الدواء تصنعَ
جرح الفؤاد
وجفت مقلتى
ولم تعد العين
تر الأدمعَ
ما أشقاه من قلب
نأى عنه
الحبيب وودع
وتركه في
لهيب شوق
يصارع ليله
وقد توجع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور