أثقب صوتك على
هيئة ناي ....
لأحرق بالهشاشة
قناديل الريح
اجلس على شطآن الكلمات
أرى وجهي منعكسا بين
همسات الشوق
الرابض في قعر الحلم
النظرات كأنها رذاذ العيون
حين ضاقت بها.
سلالة الجفون
لأعلن ان لساني
على قيد أسمك
الانتظار مكيدة الوقت
والوسادة كمين الوسن
تأتي احلامك كشضايا
منتزعة من ليلٍ
ينزف القمر فيه
كالشيب في ناصية الانتظار
لم لاتأتي مثل ......شهاب
تحتسيك عيني دفعةٌ واحدةٌ
وتثمل مدى......النظر
يقظان علوان السيد حمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور