عيناك تقرأنى
وكان لى عينان ... " كتابان مقروءان "
كنتُ ذو صبرِ ، فصبرى بهما يُكتبُ .
تقرأين .. كأنهن نَوّتُ موسيقيُ أعذبُ .
متى أُغلق الكتابان ، وفيم قارئها يغضبُ
ط
متى أُهملوا .. لربما قارئُها أحناه مهربُ
وقد دُوّنت فيهما أساطيرُ ، من يقرأهم الان ويستوعبُ ؟
أحمد عبد الحليم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور