خاطرة بقلمى / محمد الخضري
......
روحي معلقة. ..
فوق مدينة و بحر. ...
وقلبي في. ..
القاع الليلي. ...
مضى و ملون. ...
مازلت استمع إلى. ..
قرع طبول عينيك. ...
وأتذكر عذوبتك. ...
المرحة. ..
وأعود طفلا بريئاً. ..
يطارد ظله. ..
على الرمال. ..
حين أستحضرك. ..
أجدك تركضين. ..
داخل عروقي. ..
وتحتلين شراييني. ..
وتزيدين من. ..
إيقاد الشوق. ..
داخل قلبي. ..
فأنت الأشتعال. ..
المتجدد. ..
لرماد الذكريات. ..
وستبقين في قلبي. ..
..........
محمدالخضري
......
روحي معلقة. ..
فوق مدينة و بحر. ...
وقلبي في. ..
القاع الليلي. ...
مضى و ملون. ...
مازلت استمع إلى. ..
قرع طبول عينيك. ...
وأتذكر عذوبتك. ...
المرحة. ..
وأعود طفلا بريئاً. ..
يطارد ظله. ..
على الرمال. ..
حين أستحضرك. ..
أجدك تركضين. ..
داخل عروقي. ..
وتحتلين شراييني. ..
وتزيدين من. ..
إيقاد الشوق. ..
داخل قلبي. ..
فأنت الأشتعال. ..
المتجدد. ..
لرماد الذكريات. ..
وستبقين في قلبي. ..
..........
محمدالخضري
فوق مدينة و بحر. ...
وقلبي في. ..
القاع الليلي. ...
مضى و ملون. ...
مازلت استمع إلى. ..
قرع طبول عينيك. ...
وأتذكر عذوبتك. ...
المرحة. ..
وأعود طفلا بريئاً. ..
يطارد ظله. ..
على الرمال. ..
حين أستحضرك. ..
أجدك تركضين. ..
داخل عروقي. ..
وتحتلين شراييني. ..
وتزيدين من. ..
إيقاد الشوق. ..
داخل قلبي. ..
فأنت الأشتعال. ..
المتجدد. ..
لرماد الذكريات. ..
وستبقين في قلبي. ..
..........
محمدالخضري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور