غريبٌ
في مَوطِني
لم أزَل ... أعشقُ ذاكَ البُكاء
في مَوطِني
لم أزَل ... أعشقُ ذاكَ البُكاء
يَحنُ المَهدَ لِطفلةً تُناغيهِ
ِ
وكفٌ تُداعِبُها نُقِشَ عليها
أسمُ اللّهِ بِالحِناء
هَجَرَ الكُحلُ مَحاجِرَ نِسوتي
حُزناً على ماأبرمَ القضاء
نَلوذُ بالصبر لِكُلِ فاجعةٍ
تأنُ لها مَلائِكةُ السماء
وَدَدنا لو أشرقَت شَمسُ اللّهِ
فينا خَجلاً دونَ ضِياء
وِلدت في حِجُورَنا قُصَصُ الموتِ
وأشياءٌ لنا أمست بِلا أشلاء
أسفاً يُستباحُ مِنا كُلَ مُحرمٍ
وذكرُ اللّهِ يَعلو نُحورِ الشُهداء
يُجَلجِلُ الخَطبُ والمَنايا والرَزايا
في مُوطِني طُوفاناً بلا أستحياء
هَرِمت من نِظمها قَوافي
الشِعرَ وما كلت أنامِلُ الشُعراء
أُرثيكَ حياً بِصلاةِ الفَجرِ ياوَطني
فَموتُ الحُرِ عَيشُ السُعَداء
بقلمي ..
عبد الرزاق محمد الغزي / العراق
مساؤكم ..
الأمن في الأوطان ..
ِ
وكفٌ تُداعِبُها نُقِشَ عليها
أسمُ اللّهِ بِالحِناء
هَجَرَ الكُحلُ مَحاجِرَ نِسوتي
حُزناً على ماأبرمَ القضاء
نَلوذُ بالصبر لِكُلِ فاجعةٍ
تأنُ لها مَلائِكةُ السماء
وَدَدنا لو أشرقَت شَمسُ اللّهِ
فينا خَجلاً دونَ ضِياء
وِلدت في حِجُورَنا قُصَصُ الموتِ
وأشياءٌ لنا أمست بِلا أشلاء
أسفاً يُستباحُ مِنا كُلَ مُحرمٍ
وذكرُ اللّهِ يَعلو نُحورِ الشُهداء
يُجَلجِلُ الخَطبُ والمَنايا والرَزايا
في مُوطِني طُوفاناً بلا أستحياء
هَرِمت من نِظمها قَوافي
الشِعرَ وما كلت أنامِلُ الشُعراء
أُرثيكَ حياً بِصلاةِ الفَجرِ ياوَطني
فَموتُ الحُرِ عَيشُ السُعَداء
بقلمي ..
عبد الرزاق محمد الغزي / العراق
مساؤكم ..
الأمن في الأوطان ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور