مصر التي في خاطري
وفي فمي احبها يسري
هواها في دمي
بدر البلاد في السماء ضياؤها
نور المواطن كلها
ختم لروحي ومعصمي
طاف الطغاه ربوعها
عادوا هشيما صاروا غثاة
شربو خمورها علقمي
جز الحسام اعناقهم
حرق اللهيب جلودهم
عاد الجنود مكبرين
لربهم يوم اللقاء مهللي
د.حسام الدين درغام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور