.....تَقيئُ الخِداعۡ....
لا تَهيمُ...
بين...
المُحيطاتِ معاتباً...
فلن...
يسمعكَ سِوى....
أَمواجٌ غاضبةً....
مُجعجعةَ الصَوتِ....
مُحَطِمَةَ الآمالِ...
مُتقنةَ الأَنغام...
غائبةً عن الحُبِ...
مترفة الصَبرِ....
ولا تَرسمَ كلماتِكََ....
على زبَد ماء...
سيتَبرعم لها جَناحان....
فسَتُحلقُ بِطرفَة عين....
بين نَسمات هَوائها ....
باكيةً بِدمعٍ مُتجَمر....
فهي تعلم....
بأنها لن تعود....
ولا تحادث...
غائِبَ إِحساسٍ...
فأنت ستَراهُ...
ضَحّاكٍ مَلوم....
مُستهزئ الكلماتۡ....
غَريبَ النَظراتۡ...
سَقيمَ الحال والأَفعالۡ....
ولا تَحلم حُلماً....
تَتمنى بِتَغيير من حَولكَ....
فلا....
الشَيبُ والعُمر ولا الزمنۡ....
نما فيها عشرة لا تزول.....
سيوقفُه يوماً عن طَبّعاً....
نُقّشَ بإِتقان....
وكَذبٍ لطالما أَحببهُ....
داخلهُ وبِسرور....
فلا الجَمّر.....
سَيُطفئُ حُرقَة...قلبٍ
ولا لهيباً أوقدتَهُ نيرانِكَ.....
سَيُهدئُ... بِحرفٍ
ولا دمعةً ستَجفُ... بِتَربيتَةَ
كفٍ تُمَدُ... مِنۡك
ولن تَبرأُ جُروحاٌ....
مَزقَها وتَر خَيبة.....
بِقبلةَ إِعتذار....
مضى عليها أَعاصيرَ.....
غَضَبٍ لا يَصمتۡ....
ويُفجِرُ كل الخَبايا....
وتَتَقيئَ خِداعَ...
عشقٍ صَعِقَ روحاٌ...
أَحبَتۡ... بِصدق
صِدقاً...أَقول
مُستحيلٌ... أن تُمحى
ذِكريات...
نَما حَولها شَوك...
غُرزتۡ بأَوردتي...
ووضَع مِلح نَواياك...
عليها... بِإِصرار
وكما قيل....
فالطَبّع غلب التَطبّع...
---بقلمي---
...سهاد حقي الأعرجي...
7/8/2018
الثلاثاء
لا تَهيمُ...
بين...
المُحيطاتِ معاتباً...
فلن...
يسمعكَ سِوى....
أَمواجٌ غاضبةً....
مُجعجعةَ الصَوتِ....
مُحَطِمَةَ الآمالِ...
مُتقنةَ الأَنغام...
غائبةً عن الحُبِ...
مترفة الصَبرِ....
ولا تَرسمَ كلماتِكََ....
على زبَد ماء...
سيتَبرعم لها جَناحان....
فسَتُحلقُ بِطرفَة عين....
بين نَسمات هَوائها ....
باكيةً بِدمعٍ مُتجَمر....
فهي تعلم....
بأنها لن تعود....
ولا تحادث...
غائِبَ إِحساسٍ...
فأنت ستَراهُ...
ضَحّاكٍ مَلوم....
مُستهزئ الكلماتۡ....
غَريبَ النَظراتۡ...
سَقيمَ الحال والأَفعالۡ....
ولا تَحلم حُلماً....
تَتمنى بِتَغيير من حَولكَ....
فلا....
الشَيبُ والعُمر ولا الزمنۡ....
نما فيها عشرة لا تزول.....
سيوقفُه يوماً عن طَبّعاً....
نُقّشَ بإِتقان....
وكَذبٍ لطالما أَحببهُ....
داخلهُ وبِسرور....
فلا الجَمّر.....
سَيُطفئُ حُرقَة...قلبٍ
ولا لهيباً أوقدتَهُ نيرانِكَ.....
سَيُهدئُ... بِحرفٍ
ولا دمعةً ستَجفُ... بِتَربيتَةَ
كفٍ تُمَدُ... مِنۡك
ولن تَبرأُ جُروحاٌ....
مَزقَها وتَر خَيبة.....
بِقبلةَ إِعتذار....
مضى عليها أَعاصيرَ.....
غَضَبٍ لا يَصمتۡ....
ويُفجِرُ كل الخَبايا....
وتَتَقيئَ خِداعَ...
عشقٍ صَعِقَ روحاٌ...
أَحبَتۡ... بِصدق
صِدقاً...أَقول
مُستحيلٌ... أن تُمحى
ذِكريات...
نَما حَولها شَوك...
غُرزتۡ بأَوردتي...
ووضَع مِلح نَواياك...
عليها... بِإِصرار
وكما قيل....
فالطَبّع غلب التَطبّع...
---بقلمي---
...سهاد حقي الأعرجي...
7/8/2018
الثلاثاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور