طيفك لم يفارقني..
................................
طيفك لم يفارقني..
منذ آخر لقاء لنا..
لازلت أذكر كلماتك..
الدافئة الحنونه..
وعطرك الهادئ..
لازال عالقاً بثيابي..
وضمة يديك..
حين تطوقني..
وهمسك الشجي..
يتأرجح بأذني..
وبحة صوتك النديه..
لازال صداها يطربني..
لازلت اتذكر..
مواعيد السمر..
وضحكات السحر..
وقبلات المطر..
لازالت انفاسك..
تتهادى على..
خديّ المرهقين..
اظمأ وانا معك..
ذبلت وعود انتظاري..
وانت تهوى جمع..
الورود وشمها..
وحين تنطفأ قناديلي..
واتخبط في..
دروب مشاعري..
واضيع بين..
السراب والحقيقه..
تأتي وكأنك المنقذ..
والوفي المخلص..
عجباً لمن..
اسقيناهم كؤوس الحب..
واسقونا كوؤس المر..
................................
بدور عبدالله
................................
طيفك لم يفارقني..
منذ آخر لقاء لنا..
لازلت أذكر كلماتك..
الدافئة الحنونه..
وعطرك الهادئ..
لازال عالقاً بثيابي..
وضمة يديك..
حين تطوقني..
وهمسك الشجي..
يتأرجح بأذني..
وبحة صوتك النديه..
لازال صداها يطربني..
لازلت اتذكر..
مواعيد السمر..
وضحكات السحر..
وقبلات المطر..
لازالت انفاسك..
تتهادى على..
خديّ المرهقين..
اظمأ وانا معك..
ذبلت وعود انتظاري..
وانت تهوى جمع..
الورود وشمها..
وحين تنطفأ قناديلي..
واتخبط في..
دروب مشاعري..
واضيع بين..
السراب والحقيقه..
تأتي وكأنك المنقذ..
والوفي المخلص..
عجباً لمن..
اسقيناهم كؤوس الحب..
واسقونا كوؤس المر..
................................
بدور عبدالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور