نبض
في ...
الرابعة فجراً
تحسست نبضي
لأتيقن بأني مازلت حياً
فعندما أفقت من حلمي ....
كان دقات قلبي
تشير الى الرابعة
إلا ست نبضات
هي حروف اسمك.....
فكلما تباعدت أميال الساعة
تهيأت الى لقاء
يشبه إلتقاء الموجة بالساحل
في أبدية ....
لاتتدخل فيها يد القدر
فعندما أرتشف الفجر
قرب نافذة الذكريات
لاتشرق أمام ناظري
سوى شمس وجهك الباسم...
وسط هدوء النبضات
في ...
الرابعة فجراً
تحسست نبضي
لأتيقن بأني مازلت حياً
فعندما أفقت من حلمي ....
كان دقات قلبي
تشير الى الرابعة
إلا ست نبضات
هي حروف اسمك.....
فكلما تباعدت أميال الساعة
تهيأت الى لقاء
يشبه إلتقاء الموجة بالساحل
في أبدية ....
لاتتدخل فيها يد القدر
فعندما أرتشف الفجر
قرب نافذة الذكريات
لاتشرق أمام ناظري
سوى شمس وجهك الباسم...
وسط هدوء النبضات
علاء الحلفي ... بغداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور