(تسألني الرحيل) محاوره بيني وبين المبدعة اوركيد شام
كيف تحبني .... اوركيد شام
وتسألني الرحيل ؟!
ألا تخشى عليّ عناء السفر الطويل
وعواء الريح
في الليل البهيم ؟!
كيف تحبني وتسألني الرحيل
وكنتَ قد حجزتَ للقمر تذكرتين
وكنتُ أنثى الروح لديك
وموّال الياسمين في القصيد ...
قد ابتُلينا بعشق للنخاع
نتمرّغ متشابكين
على أرصفة الشتاء
تزحف إلى أعماق الأحلام
وتغفو في دمي !!
* * *
ارحلي .... رافد عبدالمنعم
ودعيني لألم الفراق
فقد آذوني العذال
وأصبحت حكاية
تتناقلها الافواه
ارحلي
واتركيني لعذاب
يقتلني كل مساء
تعلمين ما في القلب
خوفي عليك
من بوح ما في القلب
ارحلي
ودعيني أعيش ألمي وحدي
* * *
نسيتُ نبضي .... اوركيد شام
معلقاً
على مقبض قلبك
ورحلت ...
يا آااه من قيود الشوق ...
يا مركباً دون شراع
يا نورساً مسافراً
خلف حدود الشمس
يا شاطئي والمرساة
أنا في غيابك
ظمأ البحر للموج ....
* * *
تعلمين أني أحمل نبضك ..رافد عبدالمنعم
بين حنايا القلب
انه أنيس وحدتي
انه صوت يؤنس
غربتي
سأبقى جوالا
انا وهمومي
ونبضاتكم ترافقني
لربما يوماً
يكتب لنا لقاء
* * *
أتعلم أن نبضي ....اوركيد شام
يحملني إليك ؟
يتوقف عند بوابة صدرك
يرتل الاشتياق ...
يا عازفاً على مزمار الروح
أسترق صوتك كل صباح
يسبقني قلبي إلى السطور
أرتشف قهوتي وعطرك
على رنين الحروف ....
* * *
اتعلمين ... رافد عبدالمنعم
حين تحضرين
سأبقى صامتا
حتى أبحر في عينيك
دعيني استنشق
عطرك
دعيني أثمل فيه
دعيني أفقد رشدي
اليوم. ..
يوم سعدي بلقاكم
فدعيني اميرتي تنظيم
نبضاتي
دعي روحي تتوحد فيك
لتبقي لي ما حييت
* * *
بقلم اوركيد شام / رافد عبدالمنعم
كيف تحبني .... اوركيد شام
وتسألني الرحيل ؟!
ألا تخشى عليّ عناء السفر الطويل
وعواء الريح
في الليل البهيم ؟!
كيف تحبني وتسألني الرحيل
وكنتَ قد حجزتَ للقمر تذكرتين
وكنتُ أنثى الروح لديك
وموّال الياسمين في القصيد ...
قد ابتُلينا بعشق للنخاع
نتمرّغ متشابكين
على أرصفة الشتاء
تزحف إلى أعماق الأحلام
وتغفو في دمي !!
* * *
ارحلي .... رافد عبدالمنعم
ودعيني لألم الفراق
فقد آذوني العذال
وأصبحت حكاية
تتناقلها الافواه
ارحلي
واتركيني لعذاب
يقتلني كل مساء
تعلمين ما في القلب
خوفي عليك
من بوح ما في القلب
ارحلي
ودعيني أعيش ألمي وحدي
* * *
نسيتُ نبضي .... اوركيد شام
معلقاً
على مقبض قلبك
ورحلت ...
يا آااه من قيود الشوق ...
يا مركباً دون شراع
يا نورساً مسافراً
خلف حدود الشمس
يا شاطئي والمرساة
أنا في غيابك
ظمأ البحر للموج ....
* * *
تعلمين أني أحمل نبضك ..رافد عبدالمنعم
بين حنايا القلب
انه أنيس وحدتي
انه صوت يؤنس
غربتي
سأبقى جوالا
انا وهمومي
ونبضاتكم ترافقني
لربما يوماً
يكتب لنا لقاء
* * *
أتعلم أن نبضي ....اوركيد شام
يحملني إليك ؟
يتوقف عند بوابة صدرك
يرتل الاشتياق ...
يا عازفاً على مزمار الروح
أسترق صوتك كل صباح
يسبقني قلبي إلى السطور
أرتشف قهوتي وعطرك
على رنين الحروف ....
* * *
اتعلمين ... رافد عبدالمنعم
حين تحضرين
سأبقى صامتا
حتى أبحر في عينيك
دعيني استنشق
عطرك
دعيني أثمل فيه
دعيني أفقد رشدي
اليوم. ..
يوم سعدي بلقاكم
فدعيني اميرتي تنظيم
نبضاتي
دعي روحي تتوحد فيك
لتبقي لي ما حييت
* * *
بقلم اوركيد شام / رافد عبدالمنعم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور