(القصر المسجور).....(ج33)......(عمرو أنور)
(التائه فى الصحراء)
أشار بإصبعه , ذو العصابة السوداء,
فأدرك الحاضرون, أنه يعتزم الشراء.
أوقف الأمير اصلان, تقدم الجند فى البيداء
وأسرع إلى المملكة, ليستوثق من قصة الشهباء,
وتلاحقت فى ذهنه الأفكار, عما تعانيه ذات البلاء,
بعد أن خطفها, قطاع طرق فى الصحراء,
وما أن وطئت قدمه المملكة, طلب من الملك اللقاء,
كان الملك شارد الذهن , مما حل به من بلاء,
وسأل, هل عثرتم على, الأميرة ذات البهاء ؟
عفوا مولاى طلب, ساكن كهف فى العراء,
أن أستوثق من, قصة المرأة الشهباء,
قبل أن نشرع, فى إسالة الدماء,
وأن أعلمك بقصة, ولدها التائه فى الصحراء,
والذى أصبح الأن, زعيم قبيلة الخان ضياء,
ولكى يثأر منك إختطف, الأميرة ذات البهاء,
لأنك سبيت منذ زمن, أمه المرأة الشهباء,
علينا يا مولاى, إن كنا نريد حقن الدماء,
أن نعلم الخان ضياء, بأمر أخته ذات البهاء.
عندما علمت من الشهباء, بأمر ولدها الخان ضياء,
أمرت الجند بالبحث عنه, أربعون ليلة فى الصحراء,
ولما فقدنل الأمل, فى العثور عليه تلقينا العزاء,
ورافقتنى الشهباء إلى المملكة, وكانت ثمرتنا ذات البهاء,
نلتقى بمشيئة الله فى الجزء الرابع والثلاثون(الحقيقة)))
(الأجزاءالسابقة كاملة على صفحتى الرسمية
(التائه فى الصحراء)
أشار بإصبعه , ذو العصابة السوداء,
فأدرك الحاضرون, أنه يعتزم الشراء.
أوقف الأمير اصلان, تقدم الجند فى البيداء
وأسرع إلى المملكة, ليستوثق من قصة الشهباء,
وتلاحقت فى ذهنه الأفكار, عما تعانيه ذات البلاء,
بعد أن خطفها, قطاع طرق فى الصحراء,
وما أن وطئت قدمه المملكة, طلب من الملك اللقاء,
كان الملك شارد الذهن , مما حل به من بلاء,
وسأل, هل عثرتم على, الأميرة ذات البهاء ؟
عفوا مولاى طلب, ساكن كهف فى العراء,
أن أستوثق من, قصة المرأة الشهباء,
قبل أن نشرع, فى إسالة الدماء,
وأن أعلمك بقصة, ولدها التائه فى الصحراء,
والذى أصبح الأن, زعيم قبيلة الخان ضياء,
ولكى يثأر منك إختطف, الأميرة ذات البهاء,
لأنك سبيت منذ زمن, أمه المرأة الشهباء,
علينا يا مولاى, إن كنا نريد حقن الدماء,
أن نعلم الخان ضياء, بأمر أخته ذات البهاء.
عندما علمت من الشهباء, بأمر ولدها الخان ضياء,
أمرت الجند بالبحث عنه, أربعون ليلة فى الصحراء,
ولما فقدنل الأمل, فى العثور عليه تلقينا العزاء,
ورافقتنى الشهباء إلى المملكة, وكانت ثمرتنا ذات البهاء,
نلتقى بمشيئة الله فى الجزء الرابع والثلاثون(الحقيقة)))
(الأجزاءالسابقة كاملة على صفحتى الرسمية
(الفنان عمرو أنور))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور