تُعاودنى تباريحُ السنينِ فأرتجف
وأظـلُّ أجْـرعُ من لَـظـى كأسـي
وأعُـودُ للذكرى الخوالي وما بها
من ضيمِ قـاسٍ..زادَ في بُـؤسـي
وأضُوعُ في الهذيانِ والندِم الذي
كم بات ينهـشُ فِـي..وفي بأْسـي
***
وَكُنتُ أزْمَعْـتُ:نِسْيَـانَ الـنِّـسَــاءِ
فلم يعُـدْ لهُـنََّ ولُـوجُ في رأسـي
فلكم بُـليـتُ بغـدرِهِـنََّ..ولم أفِـقْ
وسقمتُ حتى غِـبتُ عن حسِّـي
وأبَـيْتُ أن أُطْـري النسـاءَ..ولَا
جَمالِـهِـنََّ..وتُـبْـتُ عن هَـوَسـي
***
حتى رأيتُ صَبيََّةً بالأمسٍ..تتـ
هَادى كظبيةٍ..راقتْ لها نفسـي
لـمَّـا رأتني تبسََّمتْ..وَرَمَـانـي
لحظُ بطرفها فازْدادَ فِـي أُنْسي
ورجَـوتُ أن تحنُـو علىَّ..وأنْ
تلينَ وتستطيبَ نَـداوةَ الهـمـسِ!!
**********************
شعر/ أحمد عفيفى
وأظـلُّ أجْـرعُ من لَـظـى كأسـي
وأعُـودُ للذكرى الخوالي وما بها
من ضيمِ قـاسٍ..زادَ في بُـؤسـي
وأضُوعُ في الهذيانِ والندِم الذي
كم بات ينهـشُ فِـي..وفي بأْسـي
***
وَكُنتُ أزْمَعْـتُ:نِسْيَـانَ الـنِّـسَــاءِ
فلم يعُـدْ لهُـنََّ ولُـوجُ في رأسـي
فلكم بُـليـتُ بغـدرِهِـنََّ..ولم أفِـقْ
وسقمتُ حتى غِـبتُ عن حسِّـي
وأبَـيْتُ أن أُطْـري النسـاءَ..ولَا
جَمالِـهِـنََّ..وتُـبْـتُ عن هَـوَسـي
***
حتى رأيتُ صَبيََّةً بالأمسٍ..تتـ
هَادى كظبيةٍ..راقتْ لها نفسـي
لـمَّـا رأتني تبسََّمتْ..وَرَمَـانـي
لحظُ بطرفها فازْدادَ فِـي أُنْسي
ورجَـوتُ أن تحنُـو علىَّ..وأنْ
تلينَ وتستطيبَ نَـداوةَ الهـمـسِ!!
**********************
شعر/ أحمد عفيفى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور