السبت، 24 ديسمبر 2016

لِعبتِك/ بقلم / سيد عبدالوهاب

لِعبتِك
طُول عُمر قلبى لِعبتِك
غاويَه بدلاَلِك تُؤمرِيه
على حُزنُه تِبنى ضِحكتِك
قَاصده دَايما تِجرَحِيه
تَايه غرِيب فى سِكّتِك
وخِيرُه دايما تِنكرِيه
أمَلُه يِونّس وِحدِتِك
وانتِى عاوزَه تُهجرِيه
عاش بِيرسِم بَسمتِك
وانتى حَالفَه تِكسَرِيه
بِعتِى قلبى بِقَسوتِك
كان نِفسُه مرّه تِشترِيه
 سيد عبدالوهاب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور