حالة
أويت
إلى الظل
وأحببت المطر
حاولت أن اساوي
بين لون النهار
وملايين المصابيح
تلمست الطريق إلى الضوء
تحسست جسد
نساء من النور
بنيت خلف أسوار المدينة
حدائق السوسن
وأمنت انه لا بريق لوجه
يغطيه التراب
وأنه مهما كان الألم
سنوات أعيش
أحاول أن أفصل
بين الظلام
ونور القمر
بين الطيور
ونبش التراب
عاطف جاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور