أيها الموت المضيء في عيني ،،،
سيدي .....
والياء فيك مهدي ولحدي
أيها الخافق المراود حسي
أكتب وتكتب معي
تطولني عنوة وكثيرا تفترش موائد حرفي
تمضغني على مهل وتحيط بـ نقاط ضعفي
طبيعة تأتلفني ... وحريه تتآكل ... ووهن يذيب أوصال جسدي
ما زلت رفيق دربي قرين اسمي وممشى قدمي
وأدرك بأنك سياسة الديمقراطية والمساواة المطلقة
فــ دعنا نتقاسم عهدا نتبادل نصحا ،،، ألسنا يد بيد ،،، ؟
ألسنا روح ودرب ،، ؟
ألسنا سباتا ومن بعدها نحيا لغد ،،
أألم نولد كتوأم وسنرحل معا ،،؟
فدعنا نتفق نستمع ونرفع العتب
فلا مجال لنختلق الكذب ولا نلقي اللوم على أحد ،،،، ؟
شمس عمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور