.....كيف لي....
كيف لي.....
يا صديقتي....
أن أبتسم وانا أنظرُ.....
لمن ذَبحني أمامي....
وسَرقها مني عُنوة....
وهو.....
يَبتسمُ بكل بُرود.....
كيف لي أن أبوح.....
آهاااتا.....
قَتلتني بِصمت....
وأثقالا.....
تواعدت واتفقت.....
على تَحطيم.....
كل مكنوناتي.....
قولي لي كيف.....
ألملمُ شتات نَفسي.....
فالوجعُ.....
كبيرٌ جداً والهمُ ثَقيل.....
والخيبة.....
ضربات موجعة.....
وابتلاعُ.....
الكلام في الجوف......
هو آخر المطافِ.....
لمن لا يَدركُ الانين.....
---بقلمي---
...سهاد حقي الأعرجي...
27/11/2017
الإثنين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور