الأحد، 9 أبريل 2017

عاشقة / بقلم /وداد_مظلوم

عاشقة
كيف لها أن ترضى
بأنصاف الحلول
ملكت قلبه فأمسى مسجون
عشقته حتى الجنون
رسمته للحب وطن
تحدت بحبه كل العصور
وكتبته بين السطور
عمراً كاملاً
وجعلته كتاب تاريخ
يتداوله الأنام
ينهلون من حروفه
ما يروي ظمأ القلوب
بقلمي/وداد_مظلوم
سوريا 9/4/201

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور