*بحثا عن الراحة*
أَسِيرٌ فِي طَرِيقِ الوَحْدَةِ
عَارِيًّا مِن الشِّفَاه
مُتَوَسِّطًا مَتَاعِب الدُّنْيَا
وَأعْمَال الْآخِرَة
بَاحِثًا عَن بَلَاط الْأَمَان
فِي زَمَن شَحَت بِه
أَسَرَّة الرَّاحَةِ
وَرُسِمَت قَسَاوَة أَنَامِلِه
تَجَاعِيد التَّعَب
عَلَى مِرْآة جَبِين
تَعْكِس مَسَافَة قَصِيرَة
بَيْن غِطَاء فراغاته
بِرَمْل ظُلْمَة حُفْرَة
يَطُل عَلَيْهَا نُور
يرشدني نَحْو خَطّ صِرَاط
يَضَعَنِي بَيْنَ أَحْضانِ
جنَّة الرَّاحَة الْأَبَدِيَّة
علي شمس الدين
2ِّ5/10/2018
أَسِيرٌ فِي طَرِيقِ الوَحْدَةِ
عَارِيًّا مِن الشِّفَاه
مُتَوَسِّطًا مَتَاعِب الدُّنْيَا
وَأعْمَال الْآخِرَة
بَاحِثًا عَن بَلَاط الْأَمَان
فِي زَمَن شَحَت بِه
أَسَرَّة الرَّاحَةِ
وَرُسِمَت قَسَاوَة أَنَامِلِه
تَجَاعِيد التَّعَب
عَلَى مِرْآة جَبِين
تَعْكِس مَسَافَة قَصِيرَة
بَيْن غِطَاء فراغاته
بِرَمْل ظُلْمَة حُفْرَة
يَطُل عَلَيْهَا نُور
يرشدني نَحْو خَطّ صِرَاط
يَضَعَنِي بَيْنَ أَحْضانِ
جنَّة الرَّاحَة الْأَبَدِيَّة
علي شمس الدين
2ِّ5/10/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور