صيني أنا
بما أعدددددت لك
طبق الكلمات على إيقاع
الفيض من خطاك
تمتماتي التي تناثرت
على هضابك
عبير المسافات
أشهى معانيك
وشاحك السحري
بما تجلى علي من لعابك
ضغضغت في طواحين الهوى
على شفاهي رشفة نسائمك العربية
مهضومة أنت في حواسي
أه لو تعلمين كم كانت أذنيك
بصدى رحيلي إليك
في أتون اللمس
على المرايا
التي عكست
نفسي تواقة أوجه
على وجنتيك
لأحصيت في التسجيل
بما قاسمتك تراتيل الفرح
هندية الصيغ صنع الدوائر
في الأنهار تلك من أنباء
حدقاتك المترعة
في بحور السرور
وسعت أفنية الدار
جمالك في كنه
الإرتطام عليك
أدخلت الناسخ والمنسوخ
على الأكمام المبنية
من رضابك الف ميل
في التحيات كل الحروف
أصبحت سنابرق
عشقي المطبوع
في أروقة النهم
تناولتك على ندرة
في الحياة
رغبة التنصيب
من فوف الموائد
أنثى مستثناة
كما كان قطافنا
عند الينابيع الأولى
ثمارك التي تسللت
على قوافي الظل
حرث قوم في لقياك
غصنك الشجي
أمسى كله
على وسائدي
في التأويل
كلك منافع
كما العمة نخلة
هزي روحي
ثم اتركي
ماثقلت عليك
من الكلمات
إنها فصول
الربيع كل الشهور
التي تبرعمت
في ولادتك
لست خارجاً عنك
أنا منك وأنت مني
بوقع التاريخ الجدلي
سياسة واقتصاد
إن فيك عبر الجموح
كل الفنون شتى العلوم
السرير المسافر
صوب المختبر
أجنة ولهي في رحمك
أجنحة لها في
الشرفات أشواقي
طويت من الحدود
على صعيد التيمم
تترا المبشرات
رسائلك المثيرة
عقدت لها في زفافنا
وراثة الملاحم
الأرض السماوية
يايات العمارات
حارس لياليك
نباهة منك في العذوبة
سعيك في الصعود
أو في الهبوط
أنا ملاقيك
عقلي الذي
رجح
كفة
الهذيان
محابرك
في أقلامي
حفظتك
عن ظهر يقين
من بعدك
شك طويل
إن شئت
أن أصفك
في جرة واحدة
أخشى أن
تقع الطيور
مما كان
بيني وبينك
من عناق القبض
ارسلي البسط
على مقام
سري في
نهديك
بما سقيت لي
أو سقيت لك
سيبقى لساننا واحد
حصيلة الوشوشات
افتحي الوجدان
أنا قادم
على منوال
ثوبك
نسيج
العيد
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
محمد
بما أعدددددت لك
طبق الكلمات على إيقاع
الفيض من خطاك
تمتماتي التي تناثرت
على هضابك
عبير المسافات
أشهى معانيك
وشاحك السحري
بما تجلى علي من لعابك
ضغضغت في طواحين الهوى
على شفاهي رشفة نسائمك العربية
مهضومة أنت في حواسي
أه لو تعلمين كم كانت أذنيك
بصدى رحيلي إليك
في أتون اللمس
على المرايا
التي عكست
نفسي تواقة أوجه
على وجنتيك
لأحصيت في التسجيل
بما قاسمتك تراتيل الفرح
هندية الصيغ صنع الدوائر
في الأنهار تلك من أنباء
حدقاتك المترعة
في بحور السرور
وسعت أفنية الدار
جمالك في كنه
الإرتطام عليك
أدخلت الناسخ والمنسوخ
على الأكمام المبنية
من رضابك الف ميل
في التحيات كل الحروف
أصبحت سنابرق
عشقي المطبوع
في أروقة النهم
تناولتك على ندرة
في الحياة
رغبة التنصيب
من فوف الموائد
أنثى مستثناة
كما كان قطافنا
عند الينابيع الأولى
ثمارك التي تسللت
على قوافي الظل
حرث قوم في لقياك
غصنك الشجي
أمسى كله
على وسائدي
في التأويل
كلك منافع
كما العمة نخلة
هزي روحي
ثم اتركي
ماثقلت عليك
من الكلمات
إنها فصول
الربيع كل الشهور
التي تبرعمت
في ولادتك
لست خارجاً عنك
أنا منك وأنت مني
بوقع التاريخ الجدلي
سياسة واقتصاد
إن فيك عبر الجموح
كل الفنون شتى العلوم
السرير المسافر
صوب المختبر
أجنة ولهي في رحمك
أجنحة لها في
الشرفات أشواقي
طويت من الحدود
على صعيد التيمم
تترا المبشرات
رسائلك المثيرة
عقدت لها في زفافنا
وراثة الملاحم
الأرض السماوية
يايات العمارات
حارس لياليك
نباهة منك في العذوبة
سعيك في الصعود
أو في الهبوط
أنا ملاقيك
عقلي الذي
رجح
كفة
الهذيان
محابرك
في أقلامي
حفظتك
عن ظهر يقين
من بعدك
شك طويل
إن شئت
أن أصفك
في جرة واحدة
أخشى أن
تقع الطيور
مما كان
بيني وبينك
من عناق القبض
ارسلي البسط
على مقام
سري في
نهديك
بما سقيت لي
أو سقيت لك
سيبقى لساننا واحد
حصيلة الوشوشات
افتحي الوجدان
أنا قادم
على منوال
ثوبك
نسيج
العيد
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور