من سفر المراد
جلستك هي الليالي
بما رحبت بطقس الطرق ورقة مبنية
صوب الأرض غرست من خجلي
رسمك سماء الأغاني بما تقاطع
وجداني النائم على يقظتك غرقي
قارئة الفنجان أه لو تعلمين كم أعاني
حتى أفتح لك في المساحات كل تمدد
سفر الخروج في لقياك رشفة معانيك
بها اكتشفت حرث قومي أنت
نشوة التذوق أناملي أو أناملك
حي على النضال أنت السفيرة
فوق العادة نحن واحد غرامنا الساكن
على أبجدية طلعها الوارف
من ثمارك جنيت الحرف
على شفاهي كوني
عقيمة الشح حتى
تمر تلك العاصفة
من بواحي في رحمك
على جسر الثرثرة
أنا الحافي العاري
من كل خريف معنوي
أو دون الوظائف حسي
أهاتي مازالت أبخرة
بلغت من رشد الكوب
أشواق الأجنة
تسعى في خيالي
ذرات عشقي السابحة
في عناق مع الغبار
أو إن شئت قولي
عند النوافذ
انتظاري
في مناجاة
مع الشعاع
الشمس والقمر
تلك من أنباء الرسائل
التي التقمت ثدي المعارف
جادت نفسي
إلى هنا
طاقت طوافة
أوجه تبرعمت
بين قوسين
الوجنتين والنهدين
بما مرج البحرين
أنا المترع في الأنهار
كذلك البحار
على الأشرعة
جلبت أصداف قدري
بين الملح الأجاج والعذوبة
كلك منافع
بما تركت
البحر رهواً
حفظتك عن ظهر
نقش بين اللحم والعظام
سعي المقيم
على هضابك
كلما طرق
سمعي نداء ك
بكل مهارة
تجلت علي
هزات الأرض
من خصرك
الرقصات الكونية
فرحي المشموم
من حواسك
زلازل وبراكين
الجلالة أنت
في عيني نن الوله
السامق أنا المأخوذ
بظلك دون سأم
صامت من فرط
الإشتهاء
نظراتك كفى
لي أن تكون
حديثي في المساء
على موائد الصبح
ظهيرة التأويل
ضحى العصير
رنين الفاكهة
المن والسلوى
لعمرك اندملت
على شطآني الجروح
طرحت الفكرة
المسافرة
في شباك البكور
تعالي
نفض الغشاء
بطي الحدود
تعالي نقهر كل قهر
تعالي عند الصخرة
نحكي ماتيسر
من الطوفان
أنت لي
الينابيع الأولى
نهشم ماتهشم وماتناثر وماتحطم
بين الرحى والمركز
بين المحور والدائرة
استودعتك دقيق روحي
تلك هي المنصات
على رقعة الجغرافيا
فصلت منها وقفتك
في وميض الشموخ
طيفك السيار
في بصماتي
اطلقي بعثي
كما السهام
من قميصي
على ثوبك
جوابي
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
محمد
جلستك هي الليالي
بما رحبت بطقس الطرق ورقة مبنية
صوب الأرض غرست من خجلي
رسمك سماء الأغاني بما تقاطع
وجداني النائم على يقظتك غرقي
قارئة الفنجان أه لو تعلمين كم أعاني
حتى أفتح لك في المساحات كل تمدد
سفر الخروج في لقياك رشفة معانيك
بها اكتشفت حرث قومي أنت
نشوة التذوق أناملي أو أناملك
حي على النضال أنت السفيرة
فوق العادة نحن واحد غرامنا الساكن
على أبجدية طلعها الوارف
من ثمارك جنيت الحرف
على شفاهي كوني
عقيمة الشح حتى
تمر تلك العاصفة
من بواحي في رحمك
على جسر الثرثرة
أنا الحافي العاري
من كل خريف معنوي
أو دون الوظائف حسي
أهاتي مازالت أبخرة
بلغت من رشد الكوب
أشواق الأجنة
تسعى في خيالي
ذرات عشقي السابحة
في عناق مع الغبار
أو إن شئت قولي
عند النوافذ
انتظاري
في مناجاة
مع الشعاع
الشمس والقمر
تلك من أنباء الرسائل
التي التقمت ثدي المعارف
جادت نفسي
إلى هنا
طاقت طوافة
أوجه تبرعمت
بين قوسين
الوجنتين والنهدين
بما مرج البحرين
أنا المترع في الأنهار
كذلك البحار
على الأشرعة
جلبت أصداف قدري
بين الملح الأجاج والعذوبة
كلك منافع
بما تركت
البحر رهواً
حفظتك عن ظهر
نقش بين اللحم والعظام
سعي المقيم
على هضابك
كلما طرق
سمعي نداء ك
بكل مهارة
تجلت علي
هزات الأرض
من خصرك
الرقصات الكونية
فرحي المشموم
من حواسك
زلازل وبراكين
الجلالة أنت
في عيني نن الوله
السامق أنا المأخوذ
بظلك دون سأم
صامت من فرط
الإشتهاء
نظراتك كفى
لي أن تكون
حديثي في المساء
على موائد الصبح
ظهيرة التأويل
ضحى العصير
رنين الفاكهة
المن والسلوى
لعمرك اندملت
على شطآني الجروح
طرحت الفكرة
المسافرة
في شباك البكور
تعالي
نفض الغشاء
بطي الحدود
تعالي نقهر كل قهر
تعالي عند الصخرة
نحكي ماتيسر
من الطوفان
أنت لي
الينابيع الأولى
نهشم ماتهشم وماتناثر وماتحطم
بين الرحى والمركز
بين المحور والدائرة
استودعتك دقيق روحي
تلك هي المنصات
على رقعة الجغرافيا
فصلت منها وقفتك
في وميض الشموخ
طيفك السيار
في بصماتي
اطلقي بعثي
كما السهام
من قميصي
على ثوبك
جوابي
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور