.....أنا وفرحي.....
ذهبت ماسكة.....
بيدي وردتان.....
لأدق على....
باب الفرح لأسأله........
ففتح لي الباب.....
ورحب بي....
وقال ......
ما بك يا صغيرتي .....
ماذا تريدين.....
فأجبته.....
أوﻻ أشكرك.....
على ترحيبك بي .....
وثانيا أتيتك لأنك....
قد تأخرت كثيرا.....
ولسنين طويلة....
ما الأمر.....
فأجابني .....
يا صغيرتي.....
لم يأن أوان.....
الفرح بعد .....
لم وكيف ذلك.....
يا سيدي.....
لأنكم لم.....
تعودوا تريدونني....
وﻻ حتى تفكرون بي....
فكيف أفرح أناسا.....
ﻻ يفرحون.....
كيف ذلك أنا ﻻ أفهم.....
لقد قطعتم.....
حبل الوصل.....
بيني وبينكم.....
ولم تعودوا تسألون......
عن من يحبكم.....
ولم تحاولوا.....
سقاية جذوري......
ولقد أصبحتم بخلاء.....
حتى بإبتساماتكم....
وبمشاعركم يا عزيزتي.....
فلم يبقى لي سوى الرحيل.....
وهل ستقبل مني.....
هاتين الوردتين.....
ما أجملهما ولكن.....
ما المناسبة لذلك.....
في الحقيقة جئت.....
لأرشوك بهما لعلي.....
أستطيع إعادتك إلينا .....
وترجع لي فرحتي.....
التي لم أراها على.....
وجوه أحبائي.....
هل لي بذلك....
فضحك علي وقال.....
ﻻ يمكن شراء الفرح.....
ولكن يمكن خلقه إن أردنا.....
أخلقي ما تتمنيه....
وأنثري عبيره حولك.....
وسأعود من جديد ......
هل ستعدني بذلك.....
يا سيدي.....
أعدك يا صغيرتي.....
حسناً سأقول لك.....
إلى اللقاء إذن.....
إلى اللقاء يا جميلتي.....
---بقلمي---
...سهاد حقي الأعرجي...
7/8/2017
الإثنين
ذهبت ماسكة.....
بيدي وردتان.....
لأدق على....
باب الفرح لأسأله........
ففتح لي الباب.....
ورحب بي....
وقال ......
ما بك يا صغيرتي .....
ماذا تريدين.....
فأجبته.....
أوﻻ أشكرك.....
على ترحيبك بي .....
وثانيا أتيتك لأنك....
قد تأخرت كثيرا.....
ولسنين طويلة....
ما الأمر.....
فأجابني .....
يا صغيرتي.....
لم يأن أوان.....
الفرح بعد .....
لم وكيف ذلك.....
يا سيدي.....
لأنكم لم.....
تعودوا تريدونني....
وﻻ حتى تفكرون بي....
فكيف أفرح أناسا.....
ﻻ يفرحون.....
كيف ذلك أنا ﻻ أفهم.....
لقد قطعتم.....
حبل الوصل.....
بيني وبينكم.....
ولم تعودوا تسألون......
عن من يحبكم.....
ولم تحاولوا.....
سقاية جذوري......
ولقد أصبحتم بخلاء.....
حتى بإبتساماتكم....
وبمشاعركم يا عزيزتي.....
فلم يبقى لي سوى الرحيل.....
وهل ستقبل مني.....
هاتين الوردتين.....
ما أجملهما ولكن.....
ما المناسبة لذلك.....
في الحقيقة جئت.....
لأرشوك بهما لعلي.....
أستطيع إعادتك إلينا .....
وترجع لي فرحتي.....
التي لم أراها على.....
وجوه أحبائي.....
هل لي بذلك....
فضحك علي وقال.....
ﻻ يمكن شراء الفرح.....
ولكن يمكن خلقه إن أردنا.....
أخلقي ما تتمنيه....
وأنثري عبيره حولك.....
وسأعود من جديد ......
هل ستعدني بذلك.....
يا سيدي.....
أعدك يا صغيرتي.....
حسناً سأقول لك.....
إلى اللقاء إذن.....
إلى اللقاء يا جميلتي.....
---بقلمي---
...سهاد حقي الأعرجي...
7/8/2017
الإثنين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور