كفانا
غرّتنا الدُنيا واتبعنا هَوَانا
ونسِينا الآخِرَة فى لَهو دُنيانا
هَجَرنا القبور ومن فيها
وغدًا يوُمنَا سَنلحَق بِمَوتَانا
ثَقُلت فى القُلوبِ أوْزَارُنا
ومَن يَحمِل أوزَارَنا سِوانا
نَخْشَى بطشَ العِبَادِ دومًا
ونحنُ لم نأمَن بطشَ مَوْلَانا
تشِيبُ الرُؤوسُ مِن نَارِ الدُّنيَا
فماذا لَو كَانت جَهَنَّمُ مَثوَانا
... سيد عبدالوهاب..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور