سجدة
عذبتنى الأسئلة
حتى ظننت أن الأفكار
ذنوب نشتهيها،
ذهبت لبائع الحروف
فقال أن الكلمات
قد ماتت معانيها ،
ذهبت لخليلى
فأخبرنى أن الصداقة
من المستحيلات نقتنيها ،
ذهبت لأبي فتحسر
علي أزمان عشنا فيها
فلما أن ذهبت لربي ،
فى سجدة وتر ،
سمعني ... وإستزادني
وبرحمته رحمني ،
و ببرد عفوه .. غمرني
وعلمت أن قد وجدتني ،
وأن الصلاة صلة بربي،
فى أسمى معانيها .
نوجا الباز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور