فكرة راودتني
بينما كنت واقفا على
شاطئ الذكرى
انصت لضجيج الهوى
مع امواج الشوق
لم الانتظار لفرح غريق
في قاع اللهفه
راودتني نفسي
لم لا اقفز مع الامواج
لم لا اغوص في الضجيج
ربما يلقيني الغرق
في فم اللقاء
بينما كنت واقفا على
شاطئ الذكرى
انصت لضجيج الهوى
مع امواج الشوق
لم الانتظار لفرح غريق
في قاع اللهفه
راودتني نفسي
لم لا اقفز مع الامواج
لم لا اغوص في الضجيج
ربما يلقيني الغرق
في فم اللقاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور