نورٌ ودفءٌ
--------------
أرى النٌورَ ائتلاقاتُ بدرٍ
في محيّاهُ
رموش عينيه
تسربلني شالاً
تلفّني تمدّني دفئاً
ذراعاهُ
أطيرُ فرحاً
وأنا في صومعةٍ
ضيّقةٍ
إلّا من ذكراه
فهي رحيبة
فيها...أنطلق
تحضنني الشمسُ
وكلّ شعاعٍ فيها ذراع
وأنا على قيد أنملة من لقياه
أشابك ألأساطير
أنام في قصص ألف ليلة وليلة
أحلم وأبعثر الأحلام
علني منها أعجن واقعا
أخرج من لوحة الموناليزا
امرأة لا تقيدها خطوط
ولا إطار
ولا البسمة اللغز
امرأة تركت خلفها
عاصفة وكيانا وتاريخا
لونت حاضرها
بأصابعها الجديدة
كل ذلك
من أجل لقاء
وهمي الخطى
صار لها
الواقع المرتجى
سامية خليفة- لبنان
--------------
أرى النٌورَ ائتلاقاتُ بدرٍ
في محيّاهُ
رموش عينيه
تسربلني شالاً
تلفّني تمدّني دفئاً
ذراعاهُ
أطيرُ فرحاً
وأنا في صومعةٍ
ضيّقةٍ
إلّا من ذكراه
فهي رحيبة
فيها...أنطلق
تحضنني الشمسُ
وكلّ شعاعٍ فيها ذراع
وأنا على قيد أنملة من لقياه
أشابك ألأساطير
أنام في قصص ألف ليلة وليلة
أحلم وأبعثر الأحلام
علني منها أعجن واقعا
أخرج من لوحة الموناليزا
امرأة لا تقيدها خطوط
ولا إطار
ولا البسمة اللغز
امرأة تركت خلفها
عاصفة وكيانا وتاريخا
لونت حاضرها
بأصابعها الجديدة
كل ذلك
من أجل لقاء
وهمي الخطى
صار لها
الواقع المرتجى
سامية خليفة- لبنان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور