متغربة داخل حكاية
والحب حكايتي
والعشق دنياي
خلف صورتي
يوجد تلك المرايا
امسكت كاميرا الحب بيدي
والتقطت صورتي
شقية الروح
مدللة الهوي
ونثرت عطري
ووضعت زينتي
كما لو كنت عروس النيل
كل شئ في تلك الصورة
كان له بريق ومعني
من كحل العيون
نامت الرموش علي نظرة حناني
وشفاي قد لونتها بلون الورد
وعلي خدي نثرت ضوء شفاف
كانت صورة مزهلة حد الجنون
صورتي معلقة الآن
تنتظر إشارة من زر الارسال
بين حيرتي ان اهديها لذاك الفارس
وان اضعه في شوق ولهفة الامتناع
اريده ان يأتني من امس
ومضي أمس تلو أمس
وأنا هنا بين خياله ووسادتي أتحسس الحب
أسأله في صمت...
ايا هذا الحبيب البعيد
متي ستقتحم أمسي
وتأخذ تلك صورتي بيديك الحنونة
تقبلها تحاكيها تناديها بمجنونة
آه من عشقك الذي سلب شعر رأسي إتزانة
وكأن رياحك شتوية تعاند الربيع
بركان هو عشقك
أغرق مدينة أنوثتي في فوهة نارك
أيا هذا العاشق السرمدي
اشتقت اليك حد اكتمال منيتي
وصورتي تنتظر لقائك عند حرف حجرتي
والحب حكايتي
والعشق دنياي
خلف صورتي
يوجد تلك المرايا
امسكت كاميرا الحب بيدي
والتقطت صورتي
شقية الروح
مدللة الهوي
ونثرت عطري
ووضعت زينتي
كما لو كنت عروس النيل
كل شئ في تلك الصورة
كان له بريق ومعني
من كحل العيون
نامت الرموش علي نظرة حناني
وشفاي قد لونتها بلون الورد
وعلي خدي نثرت ضوء شفاف
كانت صورة مزهلة حد الجنون
صورتي معلقة الآن
تنتظر إشارة من زر الارسال
بين حيرتي ان اهديها لذاك الفارس
وان اضعه في شوق ولهفة الامتناع
اريده ان يأتني من امس
ومضي أمس تلو أمس
وأنا هنا بين خياله ووسادتي أتحسس الحب
أسأله في صمت...
ايا هذا الحبيب البعيد
متي ستقتحم أمسي
وتأخذ تلك صورتي بيديك الحنونة
تقبلها تحاكيها تناديها بمجنونة
آه من عشقك الذي سلب شعر رأسي إتزانة
وكأن رياحك شتوية تعاند الربيع
بركان هو عشقك
أغرق مدينة أنوثتي في فوهة نارك
أيا هذا العاشق السرمدي
اشتقت اليك حد اكتمال منيتي
وصورتي تنتظر لقائك عند حرف حجرتي
صورتي.....
بقلمي
رشا عبد المنعم
بقلمي
رشا عبد المنعم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور