،،،،،شَغَفُ هائِم،،،
تَوَاتَرَت لي بعضُ الهَمَسات
سُرِرْتُ ،،تَبَسَّمْتُ،
،فَهَمَمْتُ أُنَمِّقُ قَلْبِيَ
أُعَطَّرُ روحي
بدَأتُ أبْذُر ُ حُروفي
أرويها نَظَراتيَ
أُدَلِّلُها بِحُلْوِ اللمساتْ
عَلَّها ُ تزْهِرُ كَلِماتْ
وَهُناكَ وعلى مَسافَةِ الخَفْقِ
راقَصْتُ كَأْسِيَ
عاقَرْتُهُ
حتى باتَ ناضِحاً بما فيه
لَهْفةَُ انْتِظار
،،شوقاً،،وحنيناً،،
نَمَّقْتُهُ ،،
رَتَّبْتُهُ ،،
نَسَّقْتُهُ على مساحَةِ اليَدَيْن
مهلاً ،،،عادَ التواتُرُ
إنِّي مُنْصِتٌ
مُسْتَمِعٌ
مُتَلَهِّفُ،،
أيْقَنْتُ...
جَمَعْتُ رَسائلَ الأثير،،
جُمْلَةً وَاحِدَةً
،،اسمعوها،،
حانَتُها أنا
،،وهي،،سَتَرْتادُني....
،،،علي ناصر،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور