إنّ الهوى اِيّاه //
فى حبّها هندٌ أشاحت وجهَها
ياليتنى أمعنتُ فى الزيفِ الذى نحياه
ياليتها قرأت كتابَ تشرّدى
و تمرّدى
ياليتها وقفت على معناه
البحرُ فى عينيكِ يرقدُ حالماً
فكأنما قلبى أنا رؤياه
و كأنما قلبى أنا مرساه
أنا من ترابِ الأرضِ بدء حكايتى
و اِلى الترابِ نهايتى
و الصيرُ ماضٍ ما عرفتُ سواه
ماذا يضيركِ لو عشقتكِ ساعةً
و عشقتِ أنت و فى التفاصيلِ الحكى
إنّ الهوى اِيّاه
اِييييهٍ أيا هندٌ أرانى مُتعباً
خارَ الجوادُ اليوم ضاع صباه
ها أنت تنطلقين مثل فراشةٍ
تسعى الى الضوءِ البعيدِ تراه
أو زهرةٍ جبليةٍ فَرحَ الزمانٌ بها ف فاحَ شذاه
و أنا حملتُ الحرفَ فوق الحرفِ أبنى جملةً
و الشعرُ عاصٍ
قد جفا فحواه
عادل عبد القادر
( الشاعر العادل )
ديوان الملائك لك ط2
فى حبّها هندٌ أشاحت وجهَها
ياليتنى أمعنتُ فى الزيفِ الذى نحياه
ياليتها قرأت كتابَ تشرّدى
و تمرّدى
ياليتها وقفت على معناه
البحرُ فى عينيكِ يرقدُ حالماً
فكأنما قلبى أنا رؤياه
و كأنما قلبى أنا مرساه
أنا من ترابِ الأرضِ بدء حكايتى
و اِلى الترابِ نهايتى
و الصيرُ ماضٍ ما عرفتُ سواه
ماذا يضيركِ لو عشقتكِ ساعةً
و عشقتِ أنت و فى التفاصيلِ الحكى
إنّ الهوى اِيّاه
اِييييهٍ أيا هندٌ أرانى مُتعباً
خارَ الجوادُ اليوم ضاع صباه
ها أنت تنطلقين مثل فراشةٍ
تسعى الى الضوءِ البعيدِ تراه
أو زهرةٍ جبليةٍ فَرحَ الزمانٌ بها ف فاحَ شذاه
و أنا حملتُ الحرفَ فوق الحرفِ أبنى جملةً
و الشعرُ عاصٍ
قد جفا فحواه
عادل عبد القادر
( الشاعر العادل )
ديوان الملائك لك ط2
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور