عُصْفُورٍ يُغَنِّي
للمبدع
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
عِنْدَمَا كُنْتُ بَرِيئاً=مِثْلَ عُصْفُورٍ يُغَنِّي
وَأَبِي الْغَالِي سَقَانِي=بَارِعاً مِنْ كُلِّ فَنِّ
قَدْ أَتَانِي بِعُلُومٍ=أَصْقَلَتْنِي بِالتَّسَنِّي
زَرَعَ الْقُرْآنَ طِبًّا=مَاحِياً دَاءَ التَّجَنِّي
بِفُؤَادِي ظَلَّ ذُخْراً=أَرْتَجِيهِ بِالتَّمَنِّي
كَانَ لِي ظَهْراً قَوِيًّا=حَمَلَ الْأَثْقَالَ عَنِّي
كُنْتُ طِفْلاً عِشْتُ طِفْلاً=مَا عَرَفْتُ الْآنَ سِنِّي
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
للمبدع
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
عِنْدَمَا كُنْتُ بَرِيئاً=مِثْلَ عُصْفُورٍ يُغَنِّي
وَأَبِي الْغَالِي سَقَانِي=بَارِعاً مِنْ كُلِّ فَنِّ
قَدْ أَتَانِي بِعُلُومٍ=أَصْقَلَتْنِي بِالتَّسَنِّي
زَرَعَ الْقُرْآنَ طِبًّا=مَاحِياً دَاءَ التَّجَنِّي
بِفُؤَادِي ظَلَّ ذُخْراً=أَرْتَجِيهِ بِالتَّمَنِّي
كَانَ لِي ظَهْراً قَوِيًّا=حَمَلَ الْأَثْقَالَ عَنِّي
كُنْتُ طِفْلاً عِشْتُ طِفْلاً=مَا عَرَفْتُ الْآنَ سِنِّي
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لكم مع تحياتنا القلبية بعبق الزهور